عازف الأرغول

 آه يا  عازف الأرغول  ألا تدري كم  يثير  عزفك  بقلبي  من شجون؟!  أصابني  كيوبيد  بسهم الحب فأصبحت بهوي  تلك الحسناء  مفتون . تطاردني  عيونها أينما  ذهبت فلا  أزال  أراها فى  حركة  وسكون. كم  تمنيت أن أخفى هذا الجمال الملائكي عن  العيون. قالوا :ما لجرحك من  دواء إلا بقرب  حبيبك فإن  غاب  عنك  نراك  تمضي تائه  مجنون. 

Comments

Popular posts from this blog

لماذا تتملكك الغيرة

هل عهدوا إليكِ بحربي

نجم بعيد