من تكون؟
حبيبتي رائعة كأهرام مصر يزينها الجلال.. يحيط بها الغموض. أسطورة حية تعيش أبد الدهر تأبى أن تموت... باقية على مر العهود. إليها إسراء النبي الهادي وبها تم المعراج وكانت أول قبلة للسجود. تظل راياتها مرفوعة بالنصر رمزاً للصمود. ستظل قبلة الأبصار والقلوب تثير صخباً إذا ما كممت أفواه الجبناء ولم يصدر عن الظالمين سوى السكوت. لا يضر الشجرة المثمرة إذا ما إعتلتها القرود.
Comments
Post a Comment
Ok