طيفكِ يسألني واسمعه
أميرتي : ما زال طيفكِ يسألني واسمعه.. أين أنا منكَ؟ فاجيب : ألا تعلمين ان حبكِ بالقلب موقعه. يقول : كيف تقوى على الفراق؟ مالي أراكَ تظل هادئاً وقلبي ينفطر حزناً؟ أجبته.. جميلتي : أما تحسين ألمي بيد أنكِ لا ترين للقلب ادمعه. ما زال حبكِ يطاردني صحواً ونوماً أينما كنتُ وشوقي لكِ باعذب الكلمات الريح اودعه. قالت :قد وقعتُ أسيرة في شراك هواكِ فلتاتي لأهلي وسأمنحك قبول.. فما من قوة تفرق ما الله يجمعه.
Comments
Post a Comment
Ok