منية الروح
أكتب إليكِ منية الروحِ خطاب فطريقي أصبح يملؤه الضباب. قد كان قلبي طائر يرفرف... يشدو ويعلو حتى أنه فاق السحاب. وإذا به يهوي وإذا كل هذا سراب. أتعودين إلي.... نفسي أم أعيش العمر فى إضطراب . فاتنتي.. منذ رأيتك بنيت لجمالك محراب. كيف لي بمقاومتك... أينافس أعذل مثلي فارس مدجج بسيوف ورماح وحراب؟ أتسعدين قلبي بعودة إليه أم كتب عليه العذاب؟ إن أنا مت فسيدفن اسمك بفؤادي فى التراب وإن عشت بدونك فسأعيش العمر فسأعيش العمر بعدك في إغتراب.
Comments
Post a Comment
Ok