ما بالك قلبي
ما بال قلبي يهفو إليك يشدني دون اختياري وإذا به لم يزل يؤرقني في نوم وصحو ... في حزني وفي عزف على الألحان. رويدك قلبي ألم تقسم بأن حبك لها كان جرحا اصباك وقد برأت منه بدقائق.. بل بثوان. أهدأ قليلاً فلم أعد أقوى عليك أتراك قد رفعت ضدي راية العصيان؟ أفمن خلق ذاك الحسن لم يخلق في الكون شخص ثاني؟
Comments
Post a Comment
Ok