هل وقعتَ ضحية لسحرها؟
قالوا:ماذا أصابكَ؟ هل وقعتَ ضحية لسحرها أم يقودكَ هواها إلى حافة الجنون؟ أجبتهم : دون هواها انا فاقد لهويتي لا أدري مَن اكون. قبل أن ألتقي ذاك الحسن وضعتُ قلبي داخل آلاف السجون. كنتُ اَحسبُ أني أحميه من جروح أو شجون. نعم.. ربما كنتُ بسحرها مسكون. إن كان الجنون في القرب منها فلا أبغى العقل بل أرتضي قربها والجنون
Comments
Post a Comment
Ok