سندباد يرتاد البحار
حبيبتي تسألني عيونك : من أنت؟ ما لكَ صامتاً لم تقل شيئاً ولم تجب؟ ألا تريد معي حديثاً أم تجيد تمثيل الوقار؟ أميرتي : هل تريدين جواباً؟ إذا فأعلمي أن تحت الهدوء مشتعلة النار. أنا سندباد يرتاد البحار .. كل يوم له بمثابة إختبار لا أ أدري هل أمضى نحو الحب ولا أملكُ من طوق نجاة أو أمضى نحو حافة الإنهيار. قبلكِ قد كنتُ اعيش في ظلمة وأنتِ له نجم وضوء النهار.
Comments
Post a Comment
Ok