أما لي عذراً في الغرامِ

جميلتي :القلب  يسأل فهل  أجد مِنْ مجيب..  أَمَا لي عذرٌ  في الغرامِ وأعْيُنِي تَرَىٰ كلَّ شيءٍ فيكِ للحبِّ داعياً و ما  للبعد  عنكِ  مِنْ مهرب  أو سبيل. بدونكِ  أمضى  بطريق  مظلم بلا  دليل  أو قمر  منير. قالوا : كيف  بكَ تقع  في  هواها  وكم  من  حِسان  طاردتكَ وما وجدت  لقلبكَ مِن سبيل؟  أجبتهم : أليس  الحبُ   قدرا  بيد الله  وهل يملكُ أحد لتغيير  القدر من  قدرة  أو  سبيل؟  قد كان  الكون  موحشاً فإذا  به قد  صار  بكِ جميل. ملاك ُ يتيه بجماله قد فاق البدر حُسناً قد إختارها القلب ملكة على عرشه  وأصبح  لكِ  أمير. 

Comments

Popular posts from this blog

لماذا تتملكك الغيرة

هل عهدوا إليكِ بحربي

النجوم إقتبست بعضا من جمال عينيكِ